ظهر لها من خلال اسمها أن هناك من الناس من يريد لها الخير وأن السعد يأتيها من كل الجهات ،
كما بان لها انتصار وفوز على كل من أراد البطش بها ،
وهي تملك قلباً طيباً ، تحب الناس ولا تعرف معنى الخبث وقد تكشف كل من يحاول أذيتها آخر لحظة .
ويستحيل أن يستغفلها أحد ،
محبوبة من أخوتها ومرغوبة من والدها كثيراً ،
تتدلع كثيراً في صغرها وفي السنة الأولى ينتقل أهلها إلى بيت آخر ،
ويرى والدها السعد عند ولادتها بالعمل الوفير أو دخول شراكة مهمه فيأتيه الرزق على وجه هذه البنت ،
تسافر إلى البلاد الأجنبية للزيارات وإلى البلاد العربية مع الشريك الذي تتزوجه وترى الخيرات منه ويكون جليلاً ،
تشعر بآلام في الرأس والظهر والأرداف ،
لذا عليها بقراءة القرآن قبل الخروج من البيت لإحاطة نفسها من العين ،
مالياً : يكون جيد أول حياتها ورخاء في منتصفه.
عاطفياً : خجولة في الحب مع أنها تتزوج عن إعجاب وحب وتعيش بهناء.
عملياً : العمل جيد لديها ومهما أرادت أن تعمل فالعمل يكون متوفر لديها في كل المجالات .
إن فهم ومعرفة السمات الشخصية للآخرين يعيننا على التعامل معهم ، صفات حامل الإسم يمكن ملاحظتها بما يتميّز به كل شخص يحمل نفس الإسم الصفات والسمات القاسم المشترك بينهما نتيجة تكرار سماعه لإسمه والايحاءات التي تستقر في الوجدان و الأذهان وتظهر على سلوك ويتميز بها شخصية حامله.
المرأة الالرقيقة الناعمة ، البيِّنة الحَوَر، أي : ذات العينين التي بياض بياضها شديد وسواد سوادها شديد ، وحدقتها مستديرة وجفونها رقيقة وما حولها أبيض ، وليس في بني آدم حَوَرٌ ، إنَّما قيل للنساء حُوْرُ العيون ، لأنهنَّ شُبِّهْن بالظِّباء والبقر الوحشي ، والحَوْرَاء : لقب السيِّدة زينب أخت الحُسين بن علي""عليهم السلام"" .و بيضاء